سقوط العملات الورقية...الحلقة السابعة:
ان الادلة اللتي سقناها بالحلقتين الماضيتين تبين مدى تعامل السلطة مع المستعمرين ، وكيف استغل الاستعماريون الشعوب وضللوهم بحكام عملاء ومفتين عملاء فأنا لا انسى ابدا قصة جون فيلبي ( اسمه الحقيقي هاري جون فيلبي ، عبدالله فيلبي هههههه كما سمي بعد دخول الجزيرة)في عام 1930 خطب بالناس بمكة المكرمة ههههههه متى تعلم العلم ومتى صار شيخا ، وكيف يخطب وان اعلن اسلامه ، ااصبح فقيها لهذه الدرجه حتى يخطب ، لاكن لا استغرب فأنا شرحت مثل هذا في مواضيعي كثيرا نكمل مابدأناه بعد شرح وزاراة الدولة ، وكيف بينا انهم سيطروا على الناس واصبحوا مشغولين بكسب رزقهم وانتظار بيت يأويهم والانتهاء من مشوار الدراسة ومن بعدها البحث عن عمل ومن بعدها جمع مال لشراء بيت والزواج ، هذا كله يكسر كاهل الانسان ولايجعله يفكر يجب ان يعرف الاخوان عن شيء وهو "بريتون وودز"
فندق مونت واشنطن (ملك لعائلة الروتشيلديين) المكان الذي انعقد فيه المؤتمر والذي أدى في عام 1944 إلى تأسيس نظام الصرف الأجنبي في مرحلة ما بعد الحرب وظل هذا النظام متماسكاً إلى أوائل السبعينات. ونتج عن المؤتمر إنشاء صندوق النقد الدولي (IMF). كما ثبت النظام العملات في نظام ثابت للصرف الأجنبي بنسبة تذبذب 1% للعملة بالنسبة للذهب أو الدولار. اتفاقية بريتون وودز (بالإنجليزية: Bretton Woods) الاسم الشائع لمؤتمر النقد الدولي الذي انعقد من 1 إلى 22 يوليو 1944 في غابات بريتون في نيوهامبشر بالولايات المتحدة الأمريكية. وقد حضر المؤتمر ممثلون لأربع وأربعين دولة.وطبعا كان حكام الدول اللتي قسمها الاستعمار وسماها دول عربية وفتتها حظرت الاجتماع بأمر اسيادها ووقعة على الاتفاقية ، وللعلم يا اخوان الدولار يطبع من امريكا بلا مقابل من الذهب ولا اي عمله وربط بيع النفط بالدولار وسأشرح هذه النقطه فيما بعد وستعلمون انتم خطورة كل حلقه شرحتها ، انها لجريمة متسلسلة واردت ان اوضحها لكم كاملةتعالوا نشرح لكم رجل مهم جداامبراطور الاعلام روبرت مردوخ ( Rupert Murdoch )متعدد الجنسيات فهو بريطانى _ يهودى- امريكى _ استرالى، من مواليد (11 مارس 1931 -)،
رجل أعمال شهير. ولد في ملبورن بأستراليا من أب وأم إسكتلنديين. وهو مؤسس، ومالك الأسهم الرئيسي، ورئيس، والمدير الإداري لمؤسسة نيوز كوربوريشن News corporation.كان والده يمتلك الصحف الإقليمية ولكن كان يخسر فارسل ابنه إلى إنجلترا ليتعلم الصحافة بدأ مردوخ مسيرته في الصحف المحلية والتلفزيونات الأسترالية ثم ما لبث ان تمدد إلى بريطانيا واميركا حيث بسط سيطرته على صناعة الافلام والاعلام الفضائي وحتى شبكات الإنترنت. بعد أن أحكم سيطرته على السوق الإعلامية في أستراليا قام بتوسيع نشاطه، وتحول عام 1969 إلى بريطانيا؛ حيث اشترى أولا صحيفة “News of the world” الأسبوعية التي كان يصل حجم توزيعها إلى 6.2 ملايين نسخة حيث كان يعتمد على الرياضة- الفضائح - الجنس، ثم قام بتغيير سياستها التحريرية اعتمادًا على الموضوعات الجنسية، والتركيز على العناوين ذات الحجم الكبير. بعد عدة أسابيع اشترى صحيفة “The Sun” بنصف مليون جنيه إسترليني بعد أن شارفت على الإفلاس؛ فخفض عدد العاملين بها حيث كان يبلغ توزيع الجريدة في اليوم الواحد إلى 5 مليون نسخة، ثم ما لبث ان قلب سياستها التحريرية رأسًا على عقب، واستحدث في الصحيفة ركناً يومياً ثابتًا لصورة فتاة عارية، وركّز على أخبار الفضائح وما يحدث في المجتمع المخملي؛ فارتفعت مبيعات الصحيفتين في وقت قصير ليحقق مردوخ أرباح طائلة ويسيطر على سوق الإعلام البريطاني وهو متعدد الجنسيات فهو بريطانى _ يهودى- امريكى _ استرالى
نفوذهيملك الامبراطور الاعلامي مردوخ عدة صحف محافظة مثل النيويورك بوست الاميركية والتايمز والصن الإنجليزية ويسيطر على شبكة فوكس نيوز وينزع مردوخ بحسب شهادته الخاصة إلى اتجاه موال لإسرائيل وداعم لها ومن جهة أخرى معاد لفرنسا ومحارب لنفوذها وهو ما يلاحظ في حملات وسائله الاعلامية على فرنسا. دخل مردوخ السوق الاعلامي العربي صراحة وشريكاً عبر استثماره في روتانا أو ما برر بأنه ‘‘نقاش’’ لتملك حصة. شركة روتانا تعتبر القوة الإعلامية المهيمنة في الشرق الأوسط, وتمتلك ست قنوات تلفزيونية وذراعا لإنتاج الأفلام. وبالرغم من أنها قد انطلقت خلال السنتين الماضيتين إلا أنها مع هذا تستحوذ على 50 في المائة من إجمالي إنتاج الأفلام العربية, مع العلم أنها أنتجت نحو 22 فيلماً في 2005.. وفي ظل عدم اعتبار العالم العربي والخليج تحديداً سوقا استهلاكيا معوضاً لكلفة الفن (ماديا). مؤخرا اشترى محطة “تي. جي. آر. تي” التلفزيونية التركية الخاصة بعد مساومات استمرت أكثر من عام، ويسعى مردوخ إلى شراء صحيفة “تركيا” ووكالة “اخلاص” للأنباء اللتين يملكهما رجل الأعمال التركي أنور اوران في مسعى يهدف التصدي للشعور المعادي ل “إسرائيل” وأمريكا وكسب تركيا من جديد بعد تراجع صورة الحليفين في الشارع التركي كما يصنف على انه محاولة للدخول إلى العقل الشرقي عبر اعلامه المخترق اصلا. والذي يمتلك مردوخ تأثيرا كبيرا على أهم فضائياته عبر علاقاته الشخصية مع امراء الخليج ونفوذه الأخباري كونه من مصادر تلقيم الأخبار. دعم مردوخ للمحافظين الجدد تجلى في موقف وسائله الاعلامية الداعم لحرب العراق والذي استعمل في وقتها مردوخ نفوذه الاعلامي لتأليب الرأي العام ضد العراق وإنشاء ارضية شعبية لخطط بوش ووزارة دفاعه.مردوخ من أصل يهودي و«هو جزء لا يتجزأ من اللوبي الصهيوني في بريطانيا والولايات المتحدة والغرب عموما».
شركة نيوز كوربوريشنهي شركة خدمات ترفيهية متنوعة تعمل في ثمانية قطاعات منها: الأفلام الترفيهية والتلفزيون وبرامج شبكة الكابلات والبث المباشر من خلال الفضائيات والمجلات والجرائد ونشر الكتب وغيرها من الأنشطة. وتزاول نيوز كوربوريشن نشاطها في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والقارة الأوروبية وأستراليا وآسيا وحوض المحيط الهادئ. وفي 21 مارس 2005م استحوذت على شركة فوكس للخدمات الترفيهية. تعتبر نيوز كوربوريشن من أكبر الشركات الاعلامية في العالم حيث يعتبر عدد مشاهدي قنواتها أكبر من عدد مشاهدي القنوات العربية كلها واي ار تي وشوتايم وشبكة أوربت شوتايم وهي مدرجة حاليا في بورصة نيويورك. ايرادات الشركة السنوية = 23 مليار دولار أي ما يساوي ناتج الاردن القومي وأكبر من الاقتصاد البحريني واللبناني واليمني والسوداني والموريتاني والصومالي
المساهمين بالشركةفي شهر أغسطس 2005، كانت تملك عائلة مردوخ 29% من الشركة. مع هذا فقد كان روبورت مردوخ المتحكم الرئيسي بالشركة حيث أن غالبية هذه الأسهم كانت أسهم تعطي صلاحية التصويت في سياسة الشركة.الوليد بن طلال يملك، عبر شركة المملكة القابضة 7% من الأسهم، أي أن شركة المملكة القابضة تعتبر ثاني أكبر مساهم في النيوز كوربوريشن ومازالت الاقنعه تسقط ومازلنا نسقطها اجبارا لتروا بشاعة الوجوه الحقيقية قد يتسائل البعض مادخل هذا بموضوعنا ، هذا كله ظروري لنهاية الصقوط الفعلي لتفهموا انها جريمة متسلسلة وتحذرون اخواني يجب على الجميع شراء الذهب قبل فوات الاوان وشراء مزارع فيها آبار ماء لان الغذاء سيغلا سعره خلال اشهر بسيطة ، وستدب فوضى بعد سقوط عمل كثيرة بايام مقبله ، وساشرح كل هذا بعد ان اشرح كل المعطيات والمؤثرات ، وستقولون بعد انتهائي يال حجم المؤامرة ، ما اكبر هذه المؤامرة ، وكم كنا اناس بسطاء كيف صدقنا كل هذا الكذب
تابعونا لنحطم لكم زجاج الحقيقة ولنكشف عن اقنعه يختبأ ورائها بشعون يجب عليكم رأيت وجههم بلا ميكياج ولا تجميل
يتبع ان شاء الله .....Coins always make sounds, but paper money is mostly silent. So, When your value increases, keep yourself silent humble
IT IS NOT A SCIENCE IT IS THE ART OF SCIENCE
0 comments: